ادخال الحوسبة في المدارس العربية
بدات عملية ادخال الحوسبة في المدارس العربية في اواخر الثمانيتات وبدات هذه العملية بالتدرج حتى دخلت الى اكثر المؤسسات التعليمية ,لكن الناش الذي يطرح هو كيفية تاثير هذه الحوسبة على العمل التربوي وتابيئة التعليمية فهي جاءت بهدف تحضير التلاميذ لمستقبل تكنولوجي متقدم لكن بعد التطورات والتقدم اصبح موضوع علم الحاسوب مادة اساسية في المدارس الثانوية .
في نهاية سنوات الثمانينات بادرت وزارة المعارف بمشروع حوسبة في المدارس العربية في اسرائيل وزودتها بمختبرات حواسيب وذلك لملائمة الموضوع لعدة اجيال .
لقد واجه موضوع الحوسبة معارضة وحالات انغلاق خوفا من التغيرات العميقة في اسلوب عمل المعلمين التقليدي وعدم استعدادهم للدمج ,لا شك ان للحاسوب مساهمة كبيرة وايجابية في عملية التعلم والتعليم فهو اداة تتدفق بالمعلومات ,تساعد على تحسين التعلم والتعليم وتساهم بتطوير التفكير ,تقوي الدافع للتعلم وتزيد من نجاعة العملية التربوية
حسب رايي نحن في عالم يصارع التطور والتكنولوجيا وان لم نواكب هذا التطور بايجابياته ونستعمله في حياتنا اليمية ان نستطيع ان نتقدم وسنبقى متقوقعين في الاساليب التقليدية القديمة وهذا ما لا يلائم عصرنا .
المصدر:
الحوسبة
بدات عملية ادخال الحوسبة في المدارس العربية في اواخر الثمانيتات وبدات هذه العملية بالتدرج حتى دخلت الى اكثر المؤسسات التعليمية ,لكن الناش الذي يطرح هو كيفية تاثير هذه الحوسبة على العمل التربوي وتابيئة التعليمية فهي جاءت بهدف تحضير التلاميذ لمستقبل تكنولوجي متقدم لكن بعد التطورات والتقدم اصبح موضوع علم الحاسوب مادة اساسية في المدارس الثانوية .
في نهاية سنوات الثمانينات بادرت وزارة المعارف بمشروع حوسبة في المدارس العربية في اسرائيل وزودتها بمختبرات حواسيب وذلك لملائمة الموضوع لعدة اجيال .
لقد واجه موضوع الحوسبة معارضة وحالات انغلاق خوفا من التغيرات العميقة في اسلوب عمل المعلمين التقليدي وعدم استعدادهم للدمج ,لا شك ان للحاسوب مساهمة كبيرة وايجابية في عملية التعلم والتعليم فهو اداة تتدفق بالمعلومات ,تساعد على تحسين التعلم والتعليم وتساهم بتطوير التفكير ,تقوي الدافع للتعلم وتزيد من نجاعة العملية التربوية
حسب رايي نحن في عالم يصارع التطور والتكنولوجيا وان لم نواكب هذا التطور بايجابياته ونستعمله في حياتنا اليمية ان نستطيع ان نتقدم وسنبقى متقوقعين في الاساليب التقليدية القديمة وهذا ما لا يلائم عصرنا .
المصدر:
الحوسبة
